حياكم الله في منتديات واحة الإسلام.... تشرفنا زيارتكم.... يزدنا تألقا انضمامكم لاسرتنا.... نعمل لخدمتكم ...فمنتدياتنا صدقة جارية لاجلكم فحياكم الله ونزلتم اهلا وحللتم سهلا
كلمة الإدارة
 
 

 
 
 
 

منتديات واحة الإسلام :: الأقسام التاريخية :: واحة التاريخ و الحضارات و ثقافات الشعوب ::  واحة السياحة و السفر و الأثار

كاتب الموضوع منصورة ابن السيراج مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :20 - 05 - 2017
منصورة ابن السيراج
عضو فعال
عضو فعال
تواصل معى
البيانات
عدد المساهمات : 2538
السٌّمعَة : 3
تاريخ الميلاد : 28/01/1963
تاريخ التسجيل : 12/08/2016
العمر : 61
العمل/الترفيه : متقاعدة
العمارة والفنون في قلعة بني حماد بالجزائر Emptyموضوع: العمارة والفنون في قلعة بني حماد بالجزائر

العمارة والفنون في قلعة بني حماد بالجزائر
العمارة والفنون في قلعة بني حماد بالجزائر 526%D8%AA%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%84
يتناول المقال مظاهر العمارة والفنون في قلعة بني حماد بالجزائر، والتي منها أشهر مساجد وقصور ملوك الحماديين ونقودهم وروائع فنونهم العمارة والفنون في قلعة بني حماد بالجزائر أولًا: العمران في قلعة بني حماد رغم قصر العمر الزمني الذي حكمت فيه دولة بني حماد في القلعة إلا أنها شهدت الكثير من المهام العمرانية كالبناء والعمارة والهندسة، فقد اعتنى الحمَّادِيُّون بالفن المعماري اعتناء كبيرا، وهذا ما قاله ابن خلدون في معرض حديثه عن قلعة بني حماد بالجزائر، التي "تم بناؤها وتمصيرها على رأس المائة الرابعة وشيد بناياتها وأسوارها، واستكثر فيها من المساجد والفنادق، فاستبحرت في العمارة واتسعت بالتمدن ورحل إليها من الثغور القاسية والبلد البعيد طلاب العلوم وأرباب الصنائع"، فهذا القول يدل على ما وصلت إليه القلعة من رقي ونمو حضاري وعمراني. فالأمير حماد بن بلكين الصنهاجي
(398 – 419هـ /1007 – 1029م) قد عمل على إنشاء حضارة من أرقى الحضارات ببنائه القصور والأبراج، وقد سار على نهجه أمراء الدولة الحمادية خاصة الناصر علناس بن حماد (454 - 481هـ/1062 - 1088م) ومن هذا المنظور يقول الأستاذ بونابي: "يكون إنشاء قلعة حماد على جبل تاقربوست، فقد كانت فاتحة خروج البربر من الخيام والظواعن والقياطن من الشروع في حركة العمران، والتي بلغت مداها في عهد المنصور بن الناصر بن علناس، الذي كان مولعا بالبناء، حضَّر ملك بن حماد وتأنق في اختطاط المباني وتشييد المصائع وبنى القصور وأجرى المياه". فمن خلال الحفريات التي قام بها كل من بلانش وبيليه في القلعة تبين مدى التقدم الذي أحرزه الحماديون في هذا الفن، فقد كانت الهندسة المعمارية من أشهر ما عرف من نواحي التقدم الحمادي فذلك من خلال إبداع تشييد الأسوار والقصور والمساجد وغيرها من البنايات، حيث قاموا بإحضار المهندسين من إفريقية ومن المشرق لتشييد هذه البنايات المختلف.
1- الأسوار: أحيطت قلعة بني حماد بسور، كله من الحجارة، ويتبع السور الشط الغربي لواد فرج من جهة الشرق ثم يتجه نحو الشمال إلى أن يصل إلى جبل تاكربوست، ثم ينحدر نحو جبل قرين ثم يتجه نحو الشمال ويعبر واديا وتبع شطه الشرقي، وتنفتح من هذه السور ثلاث أبواب رئيسية منها: باب الأقواس، باب الجنان والذي يفضي إلى المسيلة ويتصل بطريق القيروان، أما الباب الثالث فهو باب جراوة والذي ينظر إلى جسر سيد عيسى وكانت تمتد على نهر فرج. فهاته الأبواب الثلاثة المنفتحة على السور تدل على ما بلغته الهندسة المعمارية للطرق في العصر الحمادي في القلعة من التقدم والرقي، غير أنه لم يبق لهذه الأبواب أثر.
2- المساجد: شيد الحماديون الكثير من المساجد في القلعة، والتي من أهمها مسجد الجامع الأعظم الذي يعد من أهم مبانيها، ولا تزال آثاره ماثلة للعيان، فقد كان كثير الشبه في تخطيطه بمسجد القيروان، ويقول عنه شارل أندري جوليان: إنه لم يبق من الجامع الأعظم سوى صومعة علوها 25م. ومسجد القلعة هذا يقع في أسفل المدينة في القسم الجنوبي، وعلى الرغم من وجود عدة مساجد في القلعة إلا أن هذا المسجد هو الوحيد الذي تحدث عنه الكثير من العلماء والمؤرخين، وذلك بفضل الميزات التي يتمتع بها، حيث يعد من أعظم المساجد المغربية. وللمسجد محراب، وهو عبارة عن تجويف الجدار كما يشتمل على صحن يبلغ طوله 53,20م وعرضه 26,90م، وهو مفصول بين الصلاة بجدار ذو أبواب، كما كان مفروشا ببلاط أبيض ومحاط برواق، وفي وسطه جب يبلغ طوله 11,15م وعرضه 5.40م. وله مئذنة يبلغ ارتفاعها 25م، وهذا الارتفاع ليس بالارتفاع الحقيقي لمئذنة بل تزيد أكثر من ذلك، حيث يقال إنها كانت من شدة طولها ذاهبة إلى السماء، وهي على شكل برج مربع مبنية من الحجر، ولها باب عرضه 2,40م، ويؤدي إلى سلم يدور حول نواة مركزية مربعة وعدد أدراج السلم 127، وعرضه 1,10م. وتمتاز هذه المئذنة بعدة زخارف تزين واجهتها الجنوبية، حيث بحث الأثريون عن أصل هذه الزخرفة، فوجدوا أن هذه الأعمدة كانت مزينة بالخط العربي الجميل، بالإضافة إلى قطع ولوحات ذات الخط الكوفي، وآثار الأجر المطلي عليه خط لامع، كل هذه الأوصاف لمئذنة توحي لنا أنها كانت آية من آيات الجمال، وذلك من خلال جمال وروعة الزخرفة التي تمتعت بها.
‌3- القصو: عثر الأثريون على عدد كبير من القصور، فقد بنى الحماديون قصورا كثيرة في القلعة، أهمها قصر المنار، قصر البحر، قصر الكوكب. ولهذه القصور عدة ميزات، فكل قصر يختلف عن الآخر من حيث المساحة والشكل وعدد المباني التي يشتمل عليها والتي كانت تخصص معظمها إلى العلماء. قصر المنار:
يعد قصر المنار من أبرز معالم الإبداع الهندسي الحمادي في القلعة، وحول الشخص الذي بنى هذا القصر يقول ابن خلدون:
"وكان المنصور هذا جماعة مولعا بالبناء، فهو الذي حضَّر ملكبني حماد، وتأنق في اختطاط المباني وتشييد المصانع واتخاذ القصور وإجراء المياه في الرياض والبساتين، فبنى في القلعة قصر الملك والمنار والكوكب وقصر السلام".
ويشمل القصر على عدة مباني متلاصقة بعضها في بعض، منها جنوبية ومنها شمالية)، كما يتكون من بهو فسيح وقاعات وتحت البهو سرداب يخزن فيه الأسلحة، وهو يمثل بدائع الزخرف الفني الإسلامي القديم. وقد لاحظ بعض مؤرخي الفن الإسلامي تشابه ما بين قاعات قصر المنار وقصر القبة العزيز العربيين في صقلية، ومن ثَمَّ فإنه من الممكن الافتراض بأن يكون مهندسو هذين القصرين قد استوحوا نماذجهم من قصر المنار. ومن مشهد هذا القصر الحصين يعطينا فكرة عن مدى قوة بني حماد وإعطائهم للفن المعماري أهمية بالغة في القلعة. وهذا القصر يعلوه منار والذي لقب بعدة تسميات، منها برج المنار أو سرح المنار،
ويقول المؤرخون: إن الحماديين قد عهدوا إلى المهندس بونياش المسيحي إقامة هذا الصرح. ولهذا البرج قاعدة مربعة يبلغ ضلعها 20م، كما يشمل على قاعدتين موضوعتين إحداهما فوق الأخرى، فالقاعة السفلى مربعة ومسقفة بقبة والقاعة العليا صليبية الشكل، وكان ممر الحراس يحيط بالقاعتين ويرتفع إلى أعلى البرج حيث نجد آلة بمرايا. قصر البحر: يعد هذا القصر من أعظم القصور الحمادية بالقلعة، حيث امتاز بتخطيط أصبح مثالا يحتذي به المعماريون في صقلية وغرناطة. والذي يسمى أيضا بدار البحر، وقد وصفه صاحب الاستبصار عند وصفه لمدينة القلعة قوله: "بنى حماد بالقلعة مباني عظيمة وقصور منيعة، متقنة البناء عالية السناء، منها قصر يسمى بدار البحر، وقد وضع وسطه صهريج عظيم تلعب فيه الزوارق، بداخله ماء كثير مجلوب على بعد، وهذا القصر مشرف على نهر كبير، وفيه الرخام والسواري ما يقصر عنه الوصف، وفيه قصور غير هذا ومباني عجيبة، وفيه آثار للأوائل عجيبة". وقصر البحر يقع وسط المدينة شمال المسجد، ويشمل على عدد كبير من المباني، والبناية الرئيسية هي قصر الأمير كما كانت هناك بنايات أخرى للاستقبالات الرسمية، والتي بدورها تشتمل على قاعات. أما داخل القصر فتقع البحيرة التي أخذ القصر اسمه منها، وقد كان هناك اختلاف في تحديد مساحة وعمق هاته البحيرة، فمنه من يقول إنها على امتداد مساحة لا تقل عن 67م طولا و47م عرضا وعمقها 60م. والبعض الآخر يقول إنها بركة كبرى لها من طولها ما يناهز 60م وفي عرضها 45م، بحيث تلعب فيها الزوارق كما يحيط بالبركة القاعات والرواقات المزينة بنقوش جميلة بالفسيفساء، بحيث حظي دار البحر بعناية خاصة من الأمراء، غير أنه لم يبقَ منه إلا الأطلال والصومعة التي لا تزال قائمة. قصر السلام: يعتبر قصر السلام من أهم البنايات التي كان لها أثر عظيم في الفن المعماري عند بني حماد، فقد قام بالبحث عنه أثناء الحفريات بالقلعة الأستاذ لوسيان قولفان وذلك سنة 1952م، وتتجلى لنا معالم القصر المعمارية في كونه ينقسم إلى قسمان: قسم سفلي وقسم علوي. فالقسم العلوي له سور من الحجر مربع في زواياه ببروج، وهي تشبه في تشيدها قصور الأمويين بالشام والأردن، وله باب وواجهة مزينة، والمدخل يؤدي إلى قاعة يبلغ طولها 17.75م و عرضها 2.75م، أما القسم السفلي فيوجد به صحن عرضه 15م بالإضافة إلى غرف مختلفة الشكل. قصر الكوكب: يعتبر قصر الكوكب من بين القصور التي احتفظ لنا التاريخ باسمها وبصفاتها، و يوجد في القصرين قصر السلام وقصر البحر. وهو من القصور النادرة التي أسسها المنصور بن الناصر (481 - 498هـ/ 1088 - 1104م) بعد قصر السلام والمنار كما أتى معنا. غير أن هذا القصر لم تتناول المصادر معلومات كثيرة عنه، نظرا لأنه لم تجرَ فيه حفريات، ومن المحتمل أن عديد من القصور قد أقيمت بالقلعة غير أن الحفريات لم تصلها. ثانيًا: الفنون: لقد اهتم الحماديون بفن الهندسة المعمارية الزخرفية اهتماما كبيرا، بحيث أن أشهر بُنى حماد ذاع صيتها حتى بلغ الأندلس، إذ كان الخط والحفر والرسم والنحت والزخرفية من الفنون التي اعتنى بها الحماديون حيث تطورت بتطور الدولة. وقد برز فن الزخرفة الحمادي في عدة أشكال مختلفة، واعتبر كفن متقدم بملامح عربية إسلامية وبربرية أيضا، يدل على ذلك على تقدم كبير في هذا الفن وغيره من الفنون كالرسم والنقش، وقد عثر في القلعة على عدة أنماط من الخطوط اكتشفت أثناء الحفريات على حجارات القبور وعلى أقواس الأبواب، وكلها خطوط كوفية، كما عثر على لوحة جميلة لباب منقوشة عليها خطوط كوفية. كما كانت نماذج متعددة في فنونهم الصناعية (كالخزف والفخار والخشب والزجاج والجص)، ويقول المؤرخ جورج مارسيه: صارت القلعة مدينة تجارية عظيمة وافرة الخيرات، قصدها أرباب الصنائع من الشرق وإفريقية. ويبدو أن صناعة الفخار يومها بلغت مبلغا عظيما، فقد عثر الأثريون على قطع عديدة وأنواع مختلفة من الخزف والفخار ذي البريق المعدني والصيني الأزرق والأبيض المنمق بالصليب والنجوم ذو ثمانية أضلاع، فكلها كانت موجودة في قصور القلعة قبل أن تظهر في كل من قصور الحمراء والأندلس. فالأواني المطلية ذات البريق المعدني،كانت مختلفة باختلاف مصانعها، كما اكتشفت أصحاب المنطقة بالقلعة جرة بمسجدها، فكل هاته الآثار الزخرفية شبيهة بمعاصرتها الفاطمية، حيث يقول جورج مارسيه: يظهر أن صناعة الفخار يومها بلغت مبلغا عظيما، ويظهر عليها تأثير الفرس ومصر فنا وعملا. فالتيارات الفنية كانت تذهب من الشرق إلى الأندلس عن طريق مصر وافريقية والمغرب الأوسط، حيث كان التأثير يشمل الخزف والزجاج والجص ..الخ. وإلى جانب هذه الآثار عثر على مجموعة من "النقود" وهي عبارة عن قطع برونزية ودراهم فاطمية وأخرى عباسية، فالسكة الحمادية كان لها علاقة بالخلافتين العبيدية الفاطمية والعباسية. فمما لاشك فيه أن الحماديين إلى عهد يحي بن العزيز الحمادي (515 - 547هـ/1121 - 1152م) لم تكن لديهم نقود تحمل طابع دولتهم، حيث إن معظم المصادر التاريخية بالإضافة إلى التقنيات الأثرية التي جرت بالقلعة لم تطلعنا بنماذج من نقودهم فالعملات التي كانوا يتعاملون ويتبادلون بها نقود فاطمية وعباسية، ولكن عندما تقلد الأمير الحمادي يحي بن العزيز الحكم استحدث السكة وضربها باسم الخليفة العباسي. و يروى ابن خلدون "واستحدث السكة، ولم يحدثها أحد في قومه أدبا تأدبا مع خلفائهم العبيديين". ومن هذه الحقيقة التاريخية فقد كانت النقود تشتمل على ثلاثة أنواع: الدينار الذهبي والدرهم الفضي ثم الفلس النحاسي أو البرونزي، والسكة الفاطمية كانت تحمل شعارات، فالوجه كان يتناول شعار"محمد رسول الله أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون"وكذلك "لا إله إلا الله وحده لا شريك له"، أما بالنسبة للظهر ففيه: باسم الله ضرب هذا الدينار بالمهدية وفي المركز "الحكم بأمر الله أمير المؤمنين". والحماديون عاشوا في قصورهم حياة مترفة، حيث كانوا محفوفين بالعلماء والفنانين والموسقيين، فقد كانت هذه الموسيقى متأثرة بالموسيقى الإفريقية الشرقية والأندلسية، فكانت آلاتهم تتمثل في الناي والعود والغائطة والزرنة والزمارة والدف، حيث كان الملوك والأمراء يتخذون في مجالسهم المغنين والمغنيات إلى جانب الراقصات، فكن يقبضن المناديل ويحركنها. وكلما أدرجنا حول العمارة والفنون للدولة الحمادية بالقلعة، يمكننا القول: إن دولة الحماديين كانت صفحة من ألمع صفحات الحضارة الإسلامية، فهذه الدولة كانت لها مكانة جديرة بالاحترام، وذلك من خلال تاريخ الخزف الصيني والإسلامي بالمغرب، فقد كانت القصور روائع هندسية وفنية، احتذت بها كثير من البلدان، الشرقية منها والغربية.
.......................
المصادر والمراجع: - ابن خلدون، تاريخ ابن خلدون (مؤسسة الأعلمي، بيروت).- ابن الأبار: التكملة لكتاب الصلة، تعليق، ألفريد بال، ج1،مطبعة الشرقية للأخوين فونطا، الجزائر، 1919م. - - أبو الفضل موسى اليحصبي السبتي القاضي عياض: ترتيب المدارك وترقيب المسالك لمعرفة أعلام مذهب مالك، ج4، تحقيق احمد بكير محمود، دار المكتبة الحياة بيروت، دار المكتبة لفكر طرابلس. - ابن الخطيب عبد الله لسان الدين: أعمال فيمن بويع قبل الاحتلال من ملوك الإسلام و ما يتعلق بذلك من كلام، ج2، تحقيق سيد كسروي حسن، طبعة

2، دار الكتب العلمية، بيروت، 2003م. - أبو عبد الله محمد التميمي الفاسي: المستفاد في مناقب العباد بمدينة فاس و ما يليها من البلاد، تحقيق محمد الشريف، منشورات كلية الآداب و العلوم الإنسانية، المغرب الأقصى، 2002م، - أبي القاسم الحفناوي: تعريف الخلف برجال السلف، ج4، مؤسسة الرسالة، بيروت-المكتبة العتيقة، تونس، 1985م. - عبد الحليم عويس: دولة بني حماد صفحة رائعة من التاريخ الجزائري، ط2، دار الصحوة، القاهرة، 1991م. - عبد العزيز فيلالي: قلعة بني حماد الحاضرة الإقتصادية والثقافية للمغرب الأوسط القرن 5ه/11م، مجلة الآداب والعلوم الإنسانية، ع7، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية، قسنطينة، 2006م. - بابا التمبكتي: نبيل الابتهاج في تطريز الديباج، دار الكتب العلمية، بيروت. - محمد بن محمد مخلوف: شجرة النور الذكية في طبقات المالكية، تعليق عبد المجيد خيالي ، ج1،ط1، دار الكتب العلمية، بيروت 2002م. - أبو العباس أحمد الغبريني: عنوان الدراية في من عرف من العلماء في المائة السابعة لبجاية، تحقيق رابح بونار، ط1، الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر 1981م. - محمد البلنسي الغبريني: الرحلة لمغربية، تحقيق أحمد بن جدو، نشر كلية الأدب الجزائرية، الجزائر، (بدون تاريخ).- محمد بن عميرة: القلعة قلعة بني حماد الثقافية الأولى، حولية المؤرخ، ع1، يصدره إتحاد المؤرخين الجزائريين، 2002م. - عبد الحميد الخالدي: نبذة مختصرة لبعض علماء الجزائر في العهد الحمادي، مجلة الثقافة، ع112، وزارة الثقافة والاتصال، الجزائر، 1999م.


الموضوع الأصلي : العمارة والفنون في قلعة بني حماد بالجزائر // المصدر : منتديات واحة الإسلام // الكاتب: منصورة ابن السيراج
الأحد مايو 21, 2017 11:16 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية

جود العرب

البيانات
عدد المساهمات : 3256
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 15/02/2017

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: العمارة والفنون في قلعة بني حماد بالجزائر


العمارة والفنون في قلعة بني حماد بالجزائر Vgcgc10








الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة




 ملاحظة: جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى



language  

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2020, Jelsoft Enterprises Ltd
تحويل و برمجة الطائر الحر لخدمات الدعم الفني و التطوير